دور الجراح في تطبيق الذكاء الاصطناعي في الجراحة
يجب على الجراحين المساهمة في قيادة الابتكار في مجال الجراحة بدلاً من الانتظار السلبي حتى يصبح الذكاء الاصطناعي مفيدًا.
لضمان شمولية جميع المرضى، يجب على الجراحين السعي لتوسيع مشاركتهم في سجلات البيانات السريرية لأن نقص البيانات يمكن أن يحد من التنبؤات التي تقوم بها خوارزميات الذكاء الاصطناعي.
يجب على الجراحين البحث عن فرص للتعاون مع علماء البيانات ومهندسي التعلم الآلي لجمع أشكال جديدة من البيانات السريرية وخلق تفسيرات ذات معنى لها.
يمتلك الجراحون البصيرة السريرية لطرح الأسئلة الصحيحة باستخدام البيانات الصحيحة.
تمتلك البيانات الضخمة القدرة على إنشاء توجيه داخلي مشابه لنظام تحديد المواقع (GPS) في العمليات الجراحية.
نظام GPS للجراحة، مدرب على ملايين الفيديوهات الجراحية، يقدم دعمًا في اتخاذ القرار للجراحين حول العالم.
من المهم أن يطالب الجراحون بالشفافية وإمكانية تفسير الذكاء الاصطناعي.
يجب أن يُحاسب الذكاء الاصطناعي على تنبؤاته وتوصياته.
من أجل نقل نتائج التحليلات المعقدة مثل التنبؤات بالمخاطر والخوارزميات العلاجية للمرضى ضمن السياق السريري المناسب، سيكون فهم الذكاء الاصطناعي أمرًا أساسيًا.
يجب على الجراحين المساهمة في تطبيق الذكاء الاصطناعي في الجراحة.
